ﻋﻨﺪ إﻛﻤﺎل ھﺬه اﻟﺪورة، ﺳﯿﻜﻮن اﻟﻤﺘﺪرب ﻗﺪ ﺗﻌﻠﻢ ﻛﯿﻔﯿﺔ ﻛﺘﺎﺑﺔ اﻟﺴﯿﺮة اﻟﺬاﺗﯿﺔ وﻛﯿﻔﯿﺔ اﺟﺘﯿﺎز اﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ اﻟﺸﺨﺼﯿﺔ ﻟﺒﻨﺎء ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ وظﯿﻔﻲ أﻓﻀﻞ.
ﻣﺴﺎﻋﺪة اﻟﺒﺎﺣﺜﯿﻦ ﻋﻦ وظﺎﺋﻒ ﻋﻠﻰ اﻟﺤﺼﻮل ﻋﻠﻰ وظﯿﻔﺔ ﺗﻨﺎﺳﺐ مع ﻣﺆھﻼﺗﮭﻢ وﺧﺒﺮاﺗﮭﻢ وﺗﺤﻘﻖ طﻤﻮﺣﺎﺗﮭﻢ .
اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﺗﺠﺎھﺎت اﻟﺴﻮق ﺣﺎﻟﯿﺎ وﻣﺴﺘﻘﺒﻼ واﻟﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﻧﻮﻋﯿﺔ اﻟﻮظﺎﺋﻒ اﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻓﻲ اﻟﺴﻮق
إن ﺳﻮق اﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ اﻟﻮطﻦ اﻟﻌﺮﺑﻲ واﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﺄﺳﺮة أﺻﺒﺢ له ﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺗﮫ وﺷﺮوطه واﺣﺘﯿﺎﺟﺎته ﻓﻌﺪد اﻟﻮظﺎﺋﻒ اﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻗﻠﯿﻠﺔ ﺑﺎﻟﻤﻘﺎرﻧﺔ إﻟﻰ ﻛﻢ اﻟﻄﻠﺐ , ﻟﺬا ﻧﺮى اﻟﺘﻜﺎﻟﺐ اﻟﺸﺪﯾﺪ ﻣﻦ ﻋﺸﺮات اﻟﻤﺘﻘﺪﻣﯿﻦ ﻟﻠﻔﻮز ﺑﻮظﯿﻔﺔ ﺷﺎﻏﺮة واﺣﺪة .
ﺣﯿﺚ أن ﻣﺸﻜﻠﺔ وأزﻣﺔ اﻟﺒﻄﺎﻟﺔ ﺗﻌﻢ اﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﻠﮫ وﻟﯿﺲ اﻟﻮطﻦ اﻟﻌﺮﺑﻲ ﻓﻘﻂ، ﻓﺈن اﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻋﻠﻰ اﻟﻔﻮز ﺑﺎﻟﻮظﯿﻔﺔ أﺻﺒﺢ ﻣﺤﻤﻮم وﺷﺮس.
وﻋﺎدة ﻣﻦ ﯾﻔﻮز ﺑﮭﺬه اﻟﻮظﯿﻔﺔ ھﻮ ﻣﻦ ﯾﻌﺮف ﻛﯿﻒ ﯾﻘﺪم ﻧﻔﺴﮫ ﺟﯿﺪا وﯾﻈﮭﺮ إﻣﻜﺎﻧﯿﺎﺗﮫ وﻣﮭﺎراﺗﮫ وﺧﺒﺮاﺗﮫ ﺑﺸﻜﻞ ذﻛﻰ وﺟﺬاب دون ﺗﺰاﯾﺪ أو ﻣﺒﺎﻟﻐﺔ وھﺬا ﻓﻲ ﺣﺪ ذاﺗﮫ ﯾﻌﺘﺒﺮ ﻓﻦ وﻣﻮھﺒﺔ ﺣﯿﺚ ﯾﺴﺘﻄﯿﻊ أن ﯾﻜﺴﺐ اطﻤﺌﻨﺎن وﺛﻘﺔ ﻣﻦ ﯾﻘﺮأ اﻟﺴﯿﺮة اﻟﺬاﺗﯿﺔ اﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﮫ أو ﻣﻦ ﯾﺠﺮى ﻣﻌﮫ اﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ اﻟﺸﺨﺼﯿﺔ اﻟﻤﺆھﻠﺔ ﻟﮭﺬه اﻟﻮظﯿﻔﺔ واﻟﻌﻜﺲ ﺻﺤﯿﺢ ﻓﺮﺑﺎﻤ ﯾﻜﻮن اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻟﻠﻮظﯿﻔﺔ ﻻ ﯾﻨﻘﺼﮫ ﻣﺆھﻼت ﻋﻠﻤﯿﮫ أو ﺧﺒﺮة ﻋﻤﻠﯿﺔ أو ﺳﯿﺮة ذاﺗﯿﺔ ﻣﺸﺮﻓﺔ ورﺑﻤﺎ ﺗﻨﻄﺒﻖ اﻟﻮظﯿﻔﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻣﺆھﻼﺗﮫ وﺧﺒﺮاﺗﮫ وﻛﺎن ﻟﻸﺳﻒ وﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻛﻞ ذﻟﻚ ﻓﮭﻮ ﻻ ﯾﻔﻮز ﺑﮭﺎ ﺣﯿﺚ أﻧﮫ ﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﯿﻊ أن ﯾﻜﺴﺐ ﺛﻘﺔ ﻣﻦ ﯾﻘﺮأ اﻟﺴﯿﺮة اﻟﺬاﺗﯿﺔ أو ﯾﺠﺮى ﻣﻌﮫ اﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ اﻟﺸﺨﺼﯿﺔ .
لقد ﻓﺘﺤﺖ ﻧﻮﻋﯿﺎت ﺟﺪﯾﺪة ووظﺎﺋﻒ ﺟﺪﯾﺪة ﻓﻲ ﺳﻮق اﻟﻌﻤﻞ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﻌﺮوﻓﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ، واﻷﻏﻠﺒﯿﺔ اﻟﻌﻈﻤﻰ ﻣﻨﮭﺎ ﯾﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺑﺎﻟﻜﻤﺒﯿﻮﺗﺮ اﻟﺬي أﺻﺒﺢ ﺷﯿﺌﺎ أﺳﺎﺳﯿﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ اﻷﻋﻤﺎل ﺣﺘﻰ ﻓﻲ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮫ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻸطﺒﺎء وإﺟﺮاء اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت وﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻤﮭﻨﺪﺳﯿﻦ ﻓﻲ ﺗﺠﻤﯿﻊ اﻟﻜﻤﺒﯿﻮﺗﺮ وﺻﯿﺎﻧﺘﮫ.
وﻣﺎ ﯾﺘﺮﺗﺐ ﻋﻠﻰ ذﻟﻚ ﻣﻦ اﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﺠﺎل اﻟﻜﻤﺒﯿﻮﺗﺮ ﻣﻦ ﺑﺮﻣﺠﺔ وﺗﻌﻠﻢ اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت اﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ اﻟﻘﯿﺎم ﺑﺎﻷﻋﻤﺎل ﻣﺜﻞ اﻟﻮرد ( Word ) اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم ﻓﻲ ﻛﻞ اﻷﻋﻤﺎل ﻣﻦ ﻛﺘﺎﺑﺔ اﻟﺨﻄﺎﺑﺎت واﻟﺘﻘﺎرﯾﺮ واﻟﺠﺪاول وﻛﻞ أﻋﻤﺎل اﻟﺴﻜﺮﺗﺎرﯾﺔ واﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ...اﻟﺦ إﻟﻰ ﺗﻄﺒﯿﻖ اﻛﺴﻞ (Excel) اﻟﻤﺴﺘﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﺎ ﯾﺨﺺ اﻟﻤﺤﺎﺳﺒﺎت واﻷﻋﻤﺎل اﻟﻤﺎﻟﯿﺔ اﻷﻛﺴﺲ (Access) ﻣﻦ إدﺧﺎل ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت وﺑﯿﺎﻧﺎت ﻟﺤﻔﻈﮭﺎ ﺑﻤﻠﻔﺎت ﻋﻠﻰ اﻟﻜﻤﺒﯿﻮﺗﺮ واﻻﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺑﮭﺎ ﻓﻲ اﺳﺘﺨﺮاج اﻟﺘﻘﺎرﯾﺮ اﻟﻤﻔﺼﻠﺔ واﻟﻤﻌﺘﻤﺪة ﻋﻠﻰ إظﮭﺎر اﻟﻘﻮاﺋﻢ واﻟﺒﯿﺎﻧﺎت اﻹدارﯾﺔ واﻷرﻗﺎم واﻟﺘﻘﺎرﯾﺮ اﻟﻤﻌﺘﻤﺪة ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻌﺪاد واﻷرﻗﺎم ؛ وأﯾﻀﺎ ﺗﺼﻤﯿﻢ اﻟﺠﺮاﻓﯿﻜﺲ (Graphics Design) ﻛﻤﺎ ظﮭﺮت أﯾﻀﺎ أﻋﻤﺎل اﻟﺘﺴﻮﯾﻖ ﺑﻜﺜﺮة ﻧﺘﯿﺠﺔ ﻟﻠﻜﺴﺎد وﻟﻤﺤﺎوﻟﺔ ﺗﺴﻮﯾﻖ اﻟﻤﻨﺘﺠﺎت واﻟﺨﺪﻣﺎت أﯾﻀﺎ ﺑﺎﻷﺳﻮاق .
ﻓﺎﻟﺘﺴﻮﯾﻖ ﻟﯿﺲ ﻣﻨﺘﺞ ﻓﻘﻂ ﺑﻞ أﯾﻀﺎ ﺧﺪﻣﺔ ﻣﺜﻞ اﻟﺨﺪﻣﺎت اﻟﺘﻲ ﺗﻘﺪﻣﮭﺎ اﻟﻔﻨﺎدق وﺷﺮﻛﺎت اﻟﺴﯿﺎﺣﺔ واﻟﻄﯿﺮان واﻟﻤﻄﺎﻋﻢ وﻣﺜﻞ ﻣﺘﻌﮭﺪي ﺣﻔﻼت اﻷﻓﺮاح واﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎت . اﻟﺘﺪرﯾﺲ أﯾﻀﺎ ﻗﺪ أﺻﺒﺢ ﻟﮫ ﻣﺠﺎل أﻛﺒﺮ ، ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻌﺪ اﻓﺘﺘﺎح اﻟﻜﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﻤﺪارس اﻟﺨﺎﺻﺔ ﻟﻠﻐﺎت، واﻟﻜﻠﯿﺎت واﻟﻤﻌﺎھﺪ اﻟﺨﺎﺻﺔ.
ھﻨﺎك أﯾﻀﺎ ﻋﺪد ﻣﻦ اﻟﻤﺪارس اﻟﺜﺎﻧﻮﯾﺔ واﻟﻤﻌﺎھﺪ اﻟﻤﮭﻨﯿﺔ واﻟﺤﺮﻓﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻘﺪم اﻟﺘﻌﻠﯿﻢ واﻟﺘﺪرﯾﺐ اﻟﻤﮭﻨﻲ، ﺛﻢ ﻓﺮﺻﺔ اﻟﻌﻤﻞ ﺑﻤﺼﺎﻧﻊ ﻣﺘﺨﺼﺼﺔ ﻓﻲ ﻋﺪة ﻣﺠﺎﻻت واﻟﺘﻲ ﻛﺎن اﻟﺴﻮق ﻓﻲ ﺣﺎﺟﮫ إﻟﯿﮭﺎ ﻣﻨﺬ زﻣﻦ ﻟﺘﻘﺪﯾﻢ اﻟﻌﻤﺎﻟﺔ اﻟﻤﺎھﺮة واﻟﻤﺒﻨﯿﺔ ﻋﻠﻰ أﺳﺲ ﻣﻦ اﻟﺘﻌﻠﯿﻢ اﻟﻤﮭﻨﻲ واﻟﺤﺮﻓﻲ. أﯾﻀﺎ ھﻨﺎك ﻣﻌﮭﺪ اﻟﺘﻤﺮﯾﺾ ﺧﺎﺻﺔ أن ھﺬا اﻟﻤﺠﺎل اﻟﻤﺘﺨﺼﺺ ﺑﮫ ﻧﻘﺺ ﻛﺒﯿﺮ ﻓﻲ اﻷﺳﻮاق وﻻ ﯾﻘﻞ أھﻤﯿﺘﮫ ﻋﻦ دور اﻟﻄﺒﯿﺐ اﻟﻤﻌﺎﻟﺞ .
وﻧﻈﺮا ﻟﻜﺜﺮة وﺟﻮد اﻟﺒﺎﺣﺜﯿﻦ ﻋﻦ ﻋﻤﻞ ﻓﻲ اﻷﺳﻮاق ﻓﻘﺪ ﻓﺘﺢ اﻟﻜﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﺸﺮﻛﺎت واﻟﻮﻛﺎﻻت اﻟﻤﺘﺨﺼﺼﺔ ﻓﻲ ﻣﺴﺎﻋﺪة اﻟﺒﺎﺣﺜﯿﻦ ﻋﻦ ﻋﻤﻞ ﻓﻲ إﯾﺠﺎد اﻟﻌﻤﻞ اﻟﻤﻨﺎﺳﺐ وأﯾﻀﺎ ﻣﺴﺎﻋﺪة اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻄﺎﻟﺒﺔ ﻓﻲ إﯾﺠﺎد اﻟﻤﻮظﻒ اﻟﻤﻨﺎﺳﺐ واﻟﻜﻒء ﻟﻠﻮظﯿﻔﺔ.
ﻛﻤﺎ أﻓﺮز ﻣﺠﺎل اﻟﺪﻋﺎﯾﺔ واﻹﻋﻼن ﻧﻮﻋﯿﺎت ﻣﺴﺘﺤﺪﺛﺔ ﻋﻠﻰ ﺳﻮق اﻟﻌﻤﻞ اﻟﺘﻘﻠﯿﺪي ﻣﺜﻞ وظﯿﻔﺔ ﻣﻮدﯾﻞ ﻟﻌﺮض اﻷزﯾﺎء أو ﻟﻠﻈﮭﻮر ﻓﻲ اﻹﻋﻼﻧﺎت اﻟﺘﻠﯿﻔﺰﯾﻮﻧﯿﺔ أو اﻟﺼﺤﻔﯿﺔ أو ﺑﺄﻏﺎﻧﻲ اﻟﻔﯿﺪﯾﻮ ﻛﻠﯿﺐ.
ھﻨﺎك أﯾﻀﺎ اﻻﺣﺘﯿﺎج ﻟﻤﻮظﻔﻲ اﻷﻣﻦ ﺑﺎﻟﺒﻨﻮك واﻟﺸﺮﻛﺎت واﻟﺴﻮﺑﺮ ﻣﺎرﻛﺖ واﻟﻤﻨﺸﺂت واﻟﻌﻤﺎرات اﻟﺴﻜﻨﯿﺔ واﻟﻤﺤﺎل اﻟﺘﺠﺎرﯾﺔ وﻧﻮﻋﯿﺎت أﺧﺮى ﺟﺪﯾﺪة ﻣﺜﻞ :
ﻣﺼﻤﻤﻮن ﻟﻤﻮﻗﻊ اﻟﺸﺮﻛﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻜﻤﺒﯿﻮﺗﺮ (Web Designer) وﻣﺪرﺑﯿﻦ ﺑﺸﺮﻛﺎت ﻣﺘﺨﺼﺼﺔ ﻓﻲ ﺑﺮاﻣﺞ اﻟﺘﺪرﯾﺐ ﻟﻠﻘﯿﺎم ﺑﺘﺪرﯾﺐ اﻟﻌﺎﻣﻠﯿﻦ ﻓﻲ ﻛﻞ اﻟﻤﺠﺎﻻت ﺗﻔﺎدﯾﺎ ﻹﺿﺎﻋﺔ اﻟﻮﻗﺖ ﻓﻲ ﺗﺪرﯾﺒﮭﻢ أﺛﻨﺎء ﺳﺎﻋﺎت اﻟﻌﻤﻞ اﻟﺮﺳﻤﯿﺔ ﻧﻈﺮا ﻟﻀﻐﻮط اﻟﻌﻤﻞ. وﻣﮭﻨﺪﺳﻲ اﻻﺗﺼﺎﻻت ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻻت اﻟﺪش واﻟﻘﻨﻮات اﻟﻔﻀﺎﺋﯿﺔ وﺗﺮﻛﯿﺐ اﻷطﺒﺎق واﻟﺮﺳﯿﻔﺮ.
ھﻨﺎك اﻟﻜﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﻮظﺎﺋﻒ اﻷﺧﺮى ﻣﻨﮭﺎ: ﻣﺤﺎﺳﺒﯿﻦ – ﻣﻨﺪوﺑﻲ ﻣﺒﯿﻌﺎت – ﻣﻨﺪوﺑﻲ ﺗﺴﻮﯾﻖ – ﻣﻀﯿﻔﯿﻦ وﻣﻀﯿﻔﺎت ﻓﻲ اﻟﻤﻄﺎﻋﻢ وﻣﻮﺻﻠﻲ طﻠﺒﺎت ﻣﻦ اﻟﻤﻄﺎﻋﻢ إﻟﻰ اﻟﻤﻨﺎزل – ﻋﺎﻣﻠﯿﻦ ﻓﻲ اﻟﻤﻄﺎﻋﻢ واﻟﻘﺮى اﻟﺴﯿﺎﺣﯿﺔ – ﻣﻨﺪوﺑﻲ ﺗﺴﻮﯾﻖ ﺗﻠﯿﻔﻮﻧﯿﺎ وﺗﻠﯿﻔﺰﯾﻮﻧﯿﺎ – Telemarketingأﻋﻤﺎل اﻟﺴﻜﺮﺗﺎرﯾﺔ واﻟﻤﺴﺎﻋﺪﯾﻦ ﺑﺎﻟﻌﯿﺎدات واﻟﺸﺮﻛﺎت –ﺧدمة اﻟﻌﻤﻼء – ﻣﻨﺪوﺑﻲ ﻋﻼﻗﺎت ﻋﺎﻣﺔ ﺑﺎﻟﺸﺮﻛﺎت وﺑﺘﺨﺼﺼﺎت اﻟﻜﻤﺒﯿﻮﺗﺮ – ﻣﻨﺪوﺑﯿﻦ ﺗﻮزﯾﻊ وﻣﺴﺘﻄﻠﻌﺎت رأى ﻟﻠﻤﻨﺘﺠﺎت – ﻣﺴﺌﻮﻟﻲ أﻣﻦ – دور ﻧﺸﺮ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﺮاﺟﻌﯿﻦ ﻧﺺ وﻣﺤﺮرﯾﻦ - ﻣﺪرﺳﺎت ﺑﺎﻟﻤﺪارس واﻟﺠﺎﻣﻌﺎت وﻣﺪرﺑﺎت ﺑﻤﻌﺎھﺪ اﻟﺘﺪرﯾﺐ – ﻋﺎﻣﻠﯿﻦ ﻓﻲ ﺧﻂ اﻹﻧﺘﺎج ﺑﺎﻟﻤﺼﺎﻧﻊ – ﻋﺎﻣﻼت ﯾﺠﯿﺪون اﻟﺤﯿﺎﻛﺔ ﺑﻤﺼﺎﻧﻊ اﻟﻤﻼﺑﺲ – ﺟﻠﯿﺴﺎت ﻣﺴﻨﯿﻦ وﻣﻤﺮﺿﺎت – ﺳﺎﺋﻘﯿﻦ ﻣﺤﺘﺮﻓﯿﻦ ﻟﻌﺎﺋﻼت أو ﺷﺮﻛﺎت.