هل أنت شغوف بإحداث فرق حقيقي في حياة الأفراد والمجتمعات؟ هل تمتلك الخبرة والشغف في مجال الدعم الإنساني وحماية الفئات الأكثر ضعفًا؟
تعلن الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية ، الرائدة في العمل الإنساني والتنموي، عن فتح باب التقديم لشواغر وظيفية قيادية ضمن فريقها المتفاني

نحن نبحث عن كفاءات متميزة للانضمام إلينا والمساهمة الفعالة في مهام حيوية تهدف إلى بناء مستقبل أفضل وأكثر أمانًا لأسرنا وأطفالنا في سوريا، وخاصةً في مناطق درعا وازرع والحراك

**الفرص الوظيفية الشاغرة التي تنتظرك:**
1
**مدير/ة حالة العنف القائم على النوع الاجتماعي **
* المكان: ازرع والحراك، محافظة درعا

* الرمز الوظيفي: 45412

* المهام: قيادة وتنسيق الاستجابة الشاملة والفعالة لحالات العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي المتخصص، وضمان وصول الضحايا إلى الخدمات المتكاملة والآمنة بكل سرية ومهنية عالية

2
**مدير/ة حالة حماية الطفل **
* المكان: درعا

* الرمز الوظيفي: 45381

* المهام: الإشراف المباشر على حالات حماية الأطفال المعرضين للخطر، وتطوير وتنفيذ خطط حماية فردية ومستدامة، والعمل الجاد على تأمين بيئة آمنة وداعمة تضمن حقوقهم وسلامتهم ونموهم السليم

**من نبحث عنه؟ انضم إلى فريقنا المؤثر!
**
إذا كنت تتمتع بالمؤهلات الأكاديمية والخبرات العملية في مجالات إدارة الحالات أو الحماية الإنسانية، ولديك شغف لا يتوقف بالعمل الإنساني، والقدرة على التعامل مع الظروف الصعبة بمرونة عالية، وتعاطف عميق مع الفئات المستهدفة، فإننا ندعوك للانضمام إلى مهمتنا النبيلة وكن جزءًا من التغيير الإيجابي

**كيفية التقديم؟ فرصتك لترك بصمة:**
ندعو كافة المهتمين ممن يجدون في أنفسهم الكفاءة والشغف للانضمام إلى فريقنا، إلى الاطلاع على التفاصيل الكاملة لكل شاغر وظيفي وتقديم طلباتهم من خلال الروابط المخصصة للتقديم في أقرب وقت ممكن
يرجى التأكد من مطابقة مؤهلاتكم وخبراتكم مع متطلبات الوظيفة المعلن عنها

**ابقَ على اتصال !
**
لا تفوت فرصة متابعة أحدث أخبارنا، فعالياتنا، وفرص العمل المستقبلية
تابعوا الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية على جميع منصاتنا الرقمية للحصول على التحديثات المستمرة:
فيسبوك، إنستغرام، إكس ، واتساب، ثريدز، تلجرام، لينكدإن، بينترست

انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من التغيير الإيجابي الذي نصنعه معًا!
لا تتردد في مشاركة هذا الخبر مع أصدقائك وزملاء العمل الذين قد يكونون مهتمين بهذه الفرص الثمينة لإحداث فرق